وحدة معالجة قيمة، بالإضافة إلى ذلك يعرف المعالج قيمة، المعالج الرئيسي أو ببساطة المعالج، هي الدوائر الرقمية التي تنفذ الأوامر التي تتألف من تطبيق كمبيوتر محمول. تلعب وحدة المعالجة المركزية الرياضيات الأولية والحكم الجيد والتحكم وعمليات الإدخال /الإخراج المعينة من خلال الأوامر داخل التطبيق. وهذا يتناقض مع الإضافات الخارجية التي تشمل التذكر الرئيسي ودوائر الإدخال/إخراج، والمعالجات المتخصصة التي تشمل وحدات معالجة الصور. تم تعديل نموذج وحدات المعالجة المؤقتة وتخطيطها وتنفيذها بمرور الوقت، إلا أن عملياتها الأساسية تبقى دون تغيير تقريبا. وتشمل الإضافات الرئيسية لوحدة المعالجة المركزية وحدة الحكم الرياضيات الجيدة التي تلعب الرياضيات وعمليات الحكم الجيد ، وسجلات المعالج التي تقدم المعامل إلى ALU والحفاظ على عواقب عمليات ALU ، ووحدة إدارة تنسق جلب الأوامر وتفسيرها وتنفيذها من خلال توجيه العمليات المنسقة ل ALU والسجلات والمواد المضافة المختلفة. يتم تطبيق معظم وحدات المعالجة في العصر المعاصر على المعالجات الدقيقة الدائرة المدرجة، مع وحدة المعالجة المركزة واحد أو إضافية على رقاقة IC أكسيد المعادن وأشباه الموصلات غير المتزوجين. رقائق المعالجات الدقيقة مع اثنين من وحدات المعالجة المعالجة المعالجة متعددة الوسط. يمكن أيضا أن تكون وحدات المعالجة المركزية الجسدية الشخصية ، وهي نواة المعالج ، متعددة القراءات لإنشاء وحدات المعالجة المركزية الرقمية أو المنطقية الإضافية. التاريخ في وقت مبكر أنظمة الكمبيوتر التي تشمل ENIAC تحتاج إلى إعادة توصيل جسدي لتنفيذ واحدة من نوع المهام، مما أدى إلى تلك الآلات لتكون معروفة باسم "أنظمة الكمبيوتر ذات التطبيقات الثابتة". وقد استخدمت الفترة الزمنية "لوحدة التجهيز القيمة" بسبب ذلك منذ عام 1955. منذ الفترة الزمنية "وحدة المعالجة المركزية" وعادة ما توصف بأنها أداة لتنفيذ البرامج ، وأقرب الأدوات التي قد تكون معروفة بحق وحدات المعالجة المركزية حصلت هنا مع وصول الكمبيوتر المحمول المحفوظة التطبيق. مفهوم الكمبيوتر المحمول المحفوظة التطبيق كانت بالفعل هدية withinside تخطيط J. بريسبر إيكرت وجون وليام Mauchly ENIAC، ولكن تغيرت إلى أول من كل اليسار من أجل أنه يمكن الانتهاء في وقت أقرب. في 30 يونيو 1945، في وقت أبكر من ENIAC تغيرت إلى المحرز، قام عالم الرياضيات جون فون نيومان بصرف ورقة بعنوان المسودة الأولى لتقرير في EDVAC. لقد تغير إلى تعريف كمبيوتر محمول تم حفظه للتطبيق قد ينتهي عاجلا أم آجلا في أغسطس 1949. EDVAC تغيرت إلى مصممة لتنفيذ مجموعة متنوعة من الأوامر متأكد من أنواع متنوعة. ومن الجدير بالذكر أن التطبيقات المكتوبة لEDVAC كان من المقرر حفظها في ذكريات الكمبيوتر المحمول عالية السرعة بدلا من تعيينها من خلال الأسلاك الجسدية للكمبيوتر المحمول. تغلب هذا على مشكلة حادة من ENIAC ، والتي تغيرت إلى جهد جيد الحجم والوقت اللازم لإعادة تكوين الكمبيوتر المحمول لتنفيذ مهمة جديدة تماما. مع تخطيط فون نيومان، يمكن تعديل هذا النظام الذي يديره EDVAC تقريبا من خلال تحويل محتويات التذكر. EDVAC، ومع ذلك، تغيرت إلى الآن لم يعد الكمبيوتر المحمول التطبيق المحفوظة الأولية؛ قام مانشستر بيبي، وهو كمبيوتر محمول تجريبي صغير الحجم تم حفظه، بتشغيل أول تطبيق له في 21 يونيو 1948، وأدار مانشستر مارك 1 أول تطبيق له طوال الليل من 16 إلى 17 يونيو 1949. وكانت وحدات المعالجة الشخصية في وقت مبكر تصاميم مخصصة تستخدم كجزء من كمبيوتر محمول أكبر وكل ذلك في كثير من الأحيان متميزة. ومع ذلك ، فإن هذه التقنية لتصميم وحدات المعالجة المعالجة الخاصة المخصصة لفائدة مختارة قد أعطت إلى حد كبير طريقة لتحسين المعالجات متعددة الأسباب المنتجة بكميات هائلة. بدأ هذا التوحيد داخل تكنولوجيا أجهزة الكمبيوتر المركزية الترانزستور منفصلة وحواسيب صغيرة وتحسنت على عجل مع تعميم الدائرة المدرجة. وقد سمح IC لعدد متزايد من وحدات المعالجة المعالجة المركزة معقدة ليتم تصميمها والاصطناعية إلى التحمل في ترتيب نانومتر. وقد حسن كل من تصغير وتوحيد وحدات المعالجة المركزة وجود الأدوات الافتراضية في الوجود المعاصر بعض المسافة الماضية فائدة محصورة من آلات الحوسبة المكرسة. المعالجات الدقيقة الحديثة يبدو في الأدوات الرقمية بدءا من المركبات إلى الهواتف المحمولة، وكل ذلك في كثير من الأحيان حتى في اللعب. في حين أن فون نيومان هو الفضل الأكثر عادة مع تخطيط الكمبيوتر المحمول حفظ التطبيق بسبب تخطيطه من EDVAC، وأصبح التخطيط يسمى هيكل فون نيومان، والبعض الآخر في وقت سابق منه، والذي يتضمن كونراد زوز، قد أوصى وتطبيق أفكار مماثلة. ما يعرف باسم هيكل جامعة هارفارد من هارفارد مارك الأولى ، والتي تغيرت إلى الانتهاء في وقت سابق من EDVAC ، وتستخدم على نطاق واسع تخطيط التطبيق المحفوظة استخدام الشريط الورقي لكمة بدلا من التذكر الرقمي.
إرسال تعليق